الأربعاء، 15 سبتمبر 2021

المجاهد جلول بختي نميش

المجاهد جلول بختي نميش


  •  وُلِدَ في يوم 27 مارس 1922 بنواحي مدينة وهران، أحد أعضاء المنظمة الخاصة البارزين في العمالة الوهرانية كما يذكر المجاهد الراحل الحاج بن علة، اشتغل في بريد وهران واستطاع أن يقدم معلومات قيمة للأعضاء المكلفين بالهجوم، وقد خير المجموعة بين الهجوم على المركز في اليوم الموالي لايداع الأموال أو اعتراض القطار الناقل للأموال القادم من كولومب بشار، وقد تم اختيار الخيار الأول .
  •  عمل في دولة الاستقلال في منصب مدير للدراسات الدولية بوزارة الدفاع الوطني(1965-1966)، ثم عمل في منصب مدير لقسم افريقيا بوزارة الشؤون الخارجية، ثم عين كسفير بغينيا إلى غاية 1970، شغل أيضا منصب أمين عام بوزارة الصحة العمومية، ثم نائبا ثم رئيسا للجنة الشؤون الاجتماعية في المجلس الشعبي الوطني سنة 1977، ثم عيّن مرة أخرى  في منصب سفير في  موريتانيا سنة 1979.
  •  تولى منصب وزير المجاهدين في الفترة الممتدة بين 12يناير 1982 إلى غاية 22 يناير 1984، كما كان عضوا في اللجنة المركزية في حزب جبهة التحرير الوطني ، وافته المنية يوم الأربعاء 22 جويلية 1992.


ارتفاع جنوني لأسعار المواد الاستهلاكية في الجزائر

ارتفاع جنوني لأسعار المواد الاستهلاكية في الجزائر



  • يشتكي الجزائريون منذ سنوات من ظاهرة غلاء المعيشة وارتفاع المواد الغذائية واسعة الاستهلاك، زيادات غير مبررة تصدم الشارع الجزائري الذي بات متذمرا من هذه الظاهرة مع انتشار البطالة وأزمات السكن وغيرها من الأزمات.
  • ويتفاعل الجزائريون يوميا مع هذه الزيادات في مواقع التواصل الاجتماعي مبدين تأسفهم لعدم وجود هيئات رقابية دائمة وصارمة للضرب بيد من حديد لكل من يتسبب في عمليات المضاربة والاحتكار التي تعتبر احدى أهم أسباب غلاء الأسعار.
  • هذا وانتشرت فيديوهات كثيرة هذ الأيام لمواطنين وتجار يتكلمون عن هذا ويقارنون بين أسعار الماضي وأسعار اليوم، وقد عثرنا على وثيقة تحمل جدول الاسعار لسنوات خلت كان الجزائريون يقتنون فيها المواد الغذائية بأسعار جد معقولة.
  • كما دعت المنظمة الجزائرية لحماية المستهلك بمقاطعة عدة منتجات تعرف زيادات غير مبررة على غرار الدجاج إلى وصل إلى غاية 500 دج للكيلوغرام الواحد وهو سابقة في لدى الجزائريين اذ لم يصل سابقا  إلى هذا السعر قط.


  • شارك الموضوع 
  • ما رأيكم في الأسعار القديمة؟؟

الجمعة، 3 سبتمبر 2021

محاضرات تاريخ الجزائر المعاصر : المحاضرة 03: الحملة الفرنسية على الجزائر

 

سنة 1 علوم إنسانية/جذع مشترك    

 مقياس: تاريخ الجزائر المعاصر 1

المحاضرة 03: الحملة الفرنسية على الجزائر


المحاضرة الثالثة:
الحملة الفرنسية على الجزائر 1830

  •      تمهيد:
  •       يعتبر الاحتلال الفرنسي للجزائر من بين الصدمات الكبرى التي تلقاها العالم الإسلامي في القرن 19م، فبعد قرون من الشدّ والجذب بين العالمين الشرقي والغربي ها هي الحملات الصليبية الأوروبية تحاول ان تغزو العالم الإسلامي اشباعا لمطامحها الامبريالية، واستكمالا لحروب الاسترداد خاصة بعد  سقوط غرناطة آخر معاقل المسلمين في الأندلس عام 1492، لذلك وبعد تخطيط محكم ومشاريع فرنسية عدة قدمت لاحتلال الجزائر استطاعت أخيرا ان تنجح في ذلك، فيا ترى ماهي خلفيات هذا الغزو وأسبابه؟

- جذور العداء الفرنسي للجزائر:

  •       إن العداء الفرنسي للجزائر كان منذ أواخر القرن 13 م عندما فكر ملك فرنسا لويس التاسع احتلال بلدان المغرب، فقام بحملة صليبية على تونس 1270م، وقد أعيد احياء الفكرة في عهد شارل العاشر وذلك عقب معركة «ليبانت» البحرية مع الدول الأوروبية في  9 أكتوبر 1571 والتي ألحقت اضرارا جسيمة بالأسطول البحري الجزائري.
  •       تأزمت العلاقات الفرنسية الجزائرية مع بداية القرن 17 بالرغم من العلقات التي كانت مبرمة بين الطرفين، وقد ازداد العداء خاصة في عهد لويس الرابع عشر(1643-1715)  حيث تمت عملية قصف مدينة الجزائر في عهده عدة مرات مثل سنوات 1660 و183 و 1688 وذلك على خلفية قضية الأسرى المسيحيين في الجزائر، ومهاجمة السفن الجزائرية لسفن فرنسية في البحر المتوسط.
  •         صدام العقيدة والحضارة:
  •        كان الصراع قائما بين الإسلام والمسيحية منذ فجر الفتوحات التي حققت انتصارات باهرة ووصلت إلى غاية الاندلس، لذلك بقي الحقد الدفين اتجاه الإسلام والمسلمين من طرف الصليبيين قائما.
  •      إن التعاون الذي حدث بين الإمبراطورية العثمانية والدول الإسلامية في المشرق والمغرب على غرار الجزائر مثلا، قد دفع بالأمم المسيحية إلى التعاون للهجوم على المسلمين، لذلك ترسخت فكرة القضاء على دار الجهاد أو دار الإسلام.
  •       محاولة رد الاعتبار للمسيحية وإنقاذ المسيحيين من أيدي القراصنة الجزائريين، ففرنسا لطالما اعتبرت نفسها حامية الكاثوليكية.
  •        عزمت فرنسا لاستعادة مجد روما  والكنيسة  المسيحية الضائع في افريقيا، ففي 2 مارس 1830 لما بادر الفرنسيون بالاستعداد للحملة على الجزائر خاطب الملك شارل العاشر في خطاب العرش وقال: « إن العمل الذي سأقوم به(احتلال الجزائر) ترضية للشرف الفرنسي، وسيكون بإعانة العلي القدير لفائدة المسيحية كلها».
  •        صرح الجنرال بيجو قائلا: « إن أرض الجزائر أرض خصبة لزرع المسيحية...أما العرب فلن يموتوا ملكا لفرنسا إلا إذا أصبحوا مسيحيين جميعا» وفي هذا الصدد تجهزت الحملة العسكرية الفرنسية بحوالي 60 قسيسا وقد صرح القائد دي برمون بقوله: «إنكم أعدتم معنا فتح الباب للمسيحية في افريقيا وآمل تتبع قريبا الحضارة التي انطفات في هذه الربوع».

  •        الدّوافع السياسية والعسكرية لاحتلال فرنسا للجزائر:

  •       تعاظم هيبة الجزائر في ظل الخلافة العثمانية، خاصة مع قوة أسطولها البحري وتحكمها في تجارة البحر المتوسط وانشغال العثمانيين بالصراع على الحكم والتنافس من اجل المناصب والغنائم التي تدخل من عائدات الحرب مع أوروبا مما أجج الحقد الأوروبي.
  •       السياسة العثمانية الداخلية في الجزائر المعتمدة على العزلة، وعدم اندماج المجتمع التركي بين أوساط المجتمع مما أدى إلى ظهور الفوارق الطبقية، وهو ما أدى إلى تمرد الرعية وعدم تضامنهم مع الحكام الاتراك وهو ما هدد الحكم ونظام الدولة:
  •         محاولة فرنسا ارجاع سمعتها التي تضررت جراء حملة نابليون وذلك عن طريق احتلال الجزائر وحتى بعض الدول الأوروبية  على غرار بريطانيا والنمسا سعت إلى دفع فرنسا إلى الاهتمام بمناطق أخرى من اجل ان تحافظ هذه الدول على مصالحها في أوروبا ومناطق نفوذ أخرى.
  •        محاولة فرنسا تعويض خسائرها في أوروبا وتعويض حملتها الفاشلة في مصر ، وكذا فقدانها لمستعمرات في الهند و أمريكا الشمالية و السينغال وغرب افريقيا عقب حرب السبع سنوات ضد بريطانيا (1756-1763).
  •         الأطماع الفرنسية في الاستيلاء على افريقيا حيث صرح النائب البرلماني الفرنسي لويس بلانكي قائلا: « من المستحيل أن نتخلى عن الجزائر الأرض التي سقيناها بدمائنا..إننا امتلكنا أكثر من 800 كلم من السواحل القريبة من فرنسا وإيطاليا واسبانيا واليونان وغير بعيد عن جبل طارق ومالطا»
  •       تم الاتفاق من طرف الدول الأوروبية على القضاء على دار الجهاد في مؤتمر فيينا عام 1815، ومؤتمر اكس لاشابيل عام 1818 .
  •        في أوت 1815 تم تعيين «بيار دوفال» قنصلا فرنسيا في الجزائر حيث بعثت قضية الديون من اجل التمهيد للمشروع، وعليه فقد دخلت قطعة بحرية فرنسية انجليزية تحت قيادة الأميرالين فريمونتل وجوليان إلى الجزائر في 5 سبتمبر 1819 لينقلا إلى الداي حسين ماتقرر في مؤتمر اكس لاشابيل وخاصة فيما تعلق بما سمته أوروبا اللصوصية وتجارة العبيد، وتحرير الاسرى الأوروبيين الموجودين بالجزائر.
  •        لم يعر الداي حسين لهذه القرارات اهتماما وأكد أنه له حرية التصرف، ورفض امضاء الوثيقة التي قدمت له.
  •       الدوافع الاقتصادية:
  •       أصرت فرنسا منذ القرن 16 ان تقيم علاقات ديبلوماسية واقتصادية مع الجزائر، وقد استغلت المرجان بالقل والقالة و استنادا على الامتيازات الممنوحة لها، استطاعت فرنسا  سنة 1561 تأسيس أول شركة لاستثمار المرجان تسمى شركة «لانش» ، كما تحصلت على موافقة الداي حسان باشا(1557-1567)  لإنشاء المؤسسة الفرنسية الافريقية والتي أصبحت قاعدة عسكرية أكثر منها تجارية.
  •        من 29مارس 1619 إلى 5 جوان 1830 عقدت 75 معاهدة تخدم مصالح فرنسا في الجزائر، ولعل الاطماع التوسعية الفرنسية هي التي كانت تحدث توثرات في العلاقات بين الجزائر وفرنسا خاصة لما كانت الشركات الفرنسية كشركة «لنش» تقوم بأعمال استفزازية سواحل عنابة والقل وتتصرف وكأنها سيدة البلد باختراقها لقوانين الاتفاقيات.
  •        اعتقدت فرنسا ان احتلالها للجزائر سيمكنها من الاستيلاء على 150 مليون فرنك توجد   في خزينة الداي.
  •       اتفاق الرأسماليين الفرنسيون ورجال الأعمال مع ر جال الجيش  من اجل توسيع نفوذهم والبحث عن أسواق جديدة وموارد خام.
  •      تحمس التجار والفلاحين والاقطاعيين إلى احتلال الجزائر نظرا لأراضيها الخصبة والواسعة وخيراتها المعدنية.
  •       قال الجنرال بيجو في هذا الصدد: «ستطلب الجزائر ولمدة أطول المنتوجات الصناعية من فرنسا بينما تستطيع تزويد فرنسا بكميات هائلة من الموارد الأولية».
  •        الثورة الصناعية في فرنسا بداية القرن 17م زاد في اطماعها اتجاه الجزائر وفي هذا الصدد صرح وزير الحرب الفرنسي كليرمونتونير سنة 1827 وقال: «توجد مراسي عديدة على السواحل الجزائرية الطويلة التي تعتبر الاستيلاء عليها مفيدا لفرنسا، وتحوي أراضي الجزائر مناجم غنية بالحديد والرصاص وتزخر بكميات هائلة من الملح  والبارود، كما توجد في سواحلها ملاحات غنية..»
  •         محاولة التخلص من الديون العالقة، وهو ما عرف بقضية التاجران اليهوديان " بكري وبوشناق" اللذان كانا يقومان بدفع مستحقات ما اشترته فرنسا من الجزائر نيابة عنها، بعدما كانت تشتري فرنسا احتياجاتها مباشرة من الموانئ الجزائرية، وعندما قام الداي حسين بالمطالبة بثمن القمح اتفق دوفال مع التاجرين اليهوديين على توقيف الدين.
  •        النمو الديموغرافي الفرنسي بحيث وصل 32 مليونا عام 1830 وهو ما دفع لازدياد المطالب والاحتياجات والبحث عن مناصب العمل والأراضي الزراعية الخصبة.

  •        المشاريع الفرنسية لاحتلال الجزائر:

  •   عام 1791 تقدم قنصل فرنسا بالجزائر بمشروع لاحتلال الجزائر لكن المشروع رفض، كما رغب التجار الفرنسيون عام 1792 بأن تحل فرنسا محل اسبانيا في شمال افريقيا لأنها كانت تعتبر منطقة استيراتيجية وغنية بالثروات.
  • عادت نوايا فرنسا لاحتلال الجزائر في عهد نابليون بونابرت حيث حلم بجعل منطقة البحر الأبيض المتوسط منطقة فرنسية، وقد استغل في هذا تضامن الجزائر مع مصر عقب حملة نابليون عليها وأعلن في معاهدة تلسيت سنة 1807 التي عقدها مع إسكندر روسيا انه سيطلق حملة عسكرية على الجزائر.
  • عام 1802 دُرست خطة القنصل «سانت أندري» الذي أصر على ضرب الجزائر بقوة وسرعة وانهاء الحرب في ثمانية أيام.
  • في 18 أفريل 1808 فكر مجددا نابليون بونابرت في احتلال الجزائر وكتب رسالة إلى وزير البحرية يقول له فيها: « فكروا في إعادة غزوة الجزائر برا وبحرا».
  • التجسس الفرنسي على الجزائر:
  • اختير الضابط «بوتان» من طرف وزير الحرب ديكريس للقيام بعملية تجسس في الجزائر، وقد أقام بالجزائر من 24 ماي  إلى 17 جويلية 1808 وعاد بتقرير مفصل حول الحصون والقلاع ونقاط ضعف التحصينات العسكرية، وعدد الجند، وطبيعة الأرض،  وقد كان ذلك بتواطئ مع القنصل الفرنسي في الجزائر الذي دعمه بالخرائط والمخططات، وقد قدم تقريره موصيا بضرورة غزو الجزائر برا أحسن من الحملة البحرية.
  • إن انشغال نابليون بالحرب في اسبانيا وبحملة روسيا جعله يضع مشروع احتلال الجزائر جانبا ومعه تقرير بوتان ، لكن تقرير بوتان الذي اعده عام 1808 بقي محفوظا وتم الاعتماد عليه في غزو مدينة الجزائر عام 1830 في عهد شارل العاشر.
  • الذرائع الفرنسية لاحتلال الجزائر(حادثة المروحة):
  • لقد تحججت فرنسا في احتلالها للجزائر  بالحادثة الشهيرة التي تسمى بحادثة «المروحة»، حيث أن الداي حسين تعرض لاستفزاز القنصل الفرنسي بيار دوفال صبيحة عيد الفطر 30 أفريل 1827 حيث استفسر الداي عن أسباب تماطل فرنسا في دفع الديون العالقة لديها والمقدرة ب 300 مليون فرنك فرنسي، وقد أجاب دوفال بكلمات غير لائقة وغير ديبلوماسية ،مما أغضب الداي فلطمه بالمروحة (نشاشة الذباب) التي كانت بيده وطرده من مجلسه أمام اعين القناصل الأجانب والاعيان.
  • تطورت القضية وقامت فرنسا بضرب الحصار على الجزائر طالبة تقديم الداي حسين لاعتذار رسمي، لكنه قابل ذلك بالرفض وهدم المؤسسات الفرنسية في القالة وعنابة، ودعم الجيش ورفع عدد عامليه وامر البحرية بمواصلة نشاطها لإظهار أن الحصار فاشل وغير مؤثر.
  • الحصار الفرنسي على الجزائر(1827-1830):
  • في 11جوان من عام 1827  وصل الأسطول البحري الفرنسي برئاسة الكومندان "كولي" الى السواحل الجزائرية ،تم توجيه إنذار للداي حسين عن طريق قنصل سردينيا تمت مطالبته فيه بتوجيه وفد رسمي للاعتذار ، وان يتوجه الداي إلى الباخرة الفرنسية  و يقدم وكيل الخرج علانية باسم الداي اعتذاراته إلى القنصل العام، ثم يرفع العلم الفرنسي فوق حصون مدينة الجزائر، و توجه له تحية ب 100 طلقة مدفعية جزائرية .
  • اشترط الفرنسيون أنه في حال لم يستجب الداي في ظرف 24 ساعة تبدأ الحرب ضد الجزائر .
  •  بعد  رفض الداي لكل طلبات قائد الأسطول الفرنسي أعلنت فرنسا  الحرب  على الجزائر في 16 جوان 1827م، وفرضت  حصارا  دام   ثلاث سنوات من 16  جوان  1827م إلى 13  جوان  1830م .
  • الحملة الفرنسية والانزال بميناء سيدي فرج 14 جوان 1830:
    •        بعد حصار دام ثلاث سنوات جهّز الملك الفرنسي شارل العاشر حملة قوامها من 37000  إلى 67000 جندي و675 سفينة بين شراعية وبخارية، وانطلق الأسطول نحو سواحل الجزائر.
    •        نزلت القوات الفرنسية بميناء سيدي فرج بتاريخ 14 جوان 1830  بقيادة  الجنرال دي بورمون  على رأس جيش افريقيا الفرنسي ، وقد تم التخطيط لاقتحام قلعة مدينة الجزائر من الجهة الخلفية.
    •       قبل رسو الأسطول قامت السفن بإطلاق القذائف على مئذنة مسجد سيدي فرج فدمّرتها، ونزل الجنرال بيرتوزان مع الفرقة الأولى للمشاة بميناء سيدي فرج.
    •         قام الداي حسين بجمع جيش من الجنود الانكشاريين  كما قام باستقدام فيالق من دار السلطان  ومن بايلكات الشرق والغرب والتيطري.
    •        وضعت هذه تحت قيادة "الآغا إبراهيم" بتعداد بلغ ما بين 30.000 و50.000 جندي، وغالبهم لم يكن مهيا أحسن تهيأة لمقاتلة الفرنسيين المدعمين بالأسلحة.
    •       تقدم الفرنسيون نحو شبه جزيرة سيدي فرج الواقعة غربي مدينة الجزائر معتمدين على دراساتهم وخطط جواسيسهم بان تلك المنطقة هي الأضعف، واستحوذوا على "البرج التركي«، وقد قاموا بالقضاء على فرقة من حراس الساحل العاصمي.

    •         أهم الكتب والمراجع المعتمدة:

    •          عمار بوحوش، التاريخ السياسي الجزائري من البداية وغلى غاية 1962،دار الغرب الإسلامي، لبنان، 1997.
    •          صالح فركوس، محاضرات في تاريخ الجزائر الحديث والمعاصر 1830-1925، مديرية النشر لجامعة قالمة، 2010.
    •        أبو القاسم سعد الله، الحركة الوطنية الجزائرية ، الجزء 1، دار الغرب الإسلامي، لبنان، 1992.
    •        رامي سيدي محمد، قراءة في خلفيات ودوافع الاحتلال الفرنسي للجزائر وتونس، مجلة القرطاس، العدد 7، جانفي 2018، ص ص 175-200. (مقال).
    ملاحظة :
    هذا المقال مختصر يحتوي على اهم النقاط المتعلقة بهذه المحاضرة وعليه فإن الطالب يمكن ان يستزيد في الموضوع انطلاقا من المصادر والمراجع.

     من اعداد: د. ابراهيم بن عبد المومن
    استاذ التاريخ - جامعة أم البواقي

    المنتخب الجزائري يسحق جيبوتي بثمانية 0/8

    • فاز  المنتخب الجزائري اليوم على نظيرة الجيبوتي بنتيجة 8/0  برسم
     
    الجولة الأولى من تصفيات كأس العالم التي ستقام في قطر 2022
    المباراة لعبت في ملعب مصطفى تشاكر بالبليدة ، وقد دخل الناخب الوطني بتشكيلة قوية عكفت على تسجيل الأهداف ابتداءا من الدقيقة الخامسة 5  من امضاء اسلام سليماني
    الهدف الثاني سجله نفس اللاعب سليماني في الدقيقة 25 ، ثم اضاف رامي بن سبعيني الهدف الثالث في الدقيقة 26   .
    الهدف الرابع امضاه  اللاعب بغداد بونجاه من ركلة جزاء اخرى بعد ان طلب من محرز ان ينفذها وأصر على ذلك.
    في الشوط الثاني توالت  الاهداف حيث واصل اسلام سليماني تعداده التهديفي حيث سجل هدفين في الدقيقة 46 و الدقيقة 53, ليبلغ عدد اهدافه اربعة اهداف حيث وصل رقم 35 هدف مع المنتخب الوطني طيلة مشواره الرياضي.
    محرز الذي ابدع في هذه المباراه توغل داخل منطقة الثمانية عشر واضاف الهدف السابع في الدقيقة  67 , ليعود زميله  رامي زروقي بعد دقيقتين وينهي سلسلة الاهداف بركلة من خارج منطقة الجزاء.
    المباراة لم تعرف اي خطورة من طرف المنتخب الجيبوتي حيث لم يشاهد المشاهد الجزائري  الحارس رايس مبولحي الا بعض المرات من خلال الشاشة، هذا ويلاقي المنتخب الوطني  بوركينافاسو في المباراة المقبلة التي ستلعب بملعب مراكش بالمغرب.

    السبت، 28 أغسطس 2021

    تخصص التاريخ في الجامعة الجزائرية 2022


    تخصص التاريخ في الجامعة الجزائرية :

    تخصص التاريخ في الجامعة الجزائرية

    تخصص التاريخ في الجامعة الجزائرية، تاريخ الجزائر، تاريخ الحركة الوطنية، تاريخ، تاريخ تاريخ تاريخ تاريخ تاريخ تخصص التاريخ في الجامعة الجزائرية، تاريخ الجزائر، تاريخ الحركة الوطنية، تاريخ، تاريخ تاريخ تاريخ تاريخ تاريخ تاريخ
    ماذا يدرس الطالب في تخصص التاريخ في الجامعة الجزائرية 2021

    • التاريخ مرآة الشعوب، فأمة من دون تاريخ هي أمة من دون مستقبل، فالتاريخ أحد الأعمدة الرئيسية في حياة الشعوب، يساعد على معرفة ما كان من شأن الأمم البائدة بشكل عام، كما يسجل آثار الأفراد والجماعات في مختلف المجالات، لهذا يقبل عليه كثيرمن الطلبة عبر جامعات العالم من أجل دراسة تجارب الحضارات والتجارب الإنسانية السابقة لاستخلاص الدروس والعبر للاستفادة منها في عملية لبناء حاضر ومستقبل الدول ، و لهذا يمكن للطالب الذي درس العلوم الإنسانية(جذع مشترك) في السنةالأولى أن يختار هذه الشعبة في الجامعات التي تتيح هذا التخصص.
    • بعد ان يختار الطالب علوم انسانية في السنة الاولى ويجتازه، هناك مجموعة من التخصصات يمكن ان يذهب لها على غرار: التاريخ،و علم الاثار، والفلسفة، وعلم المكتبات، والاعلام والاتصال، وعليه فالطالب الذي سيختار التاريخ سيدرس التاريخ العام نظام ل. م .د وفق البرناج التالي:

    • السداسي الأول من الثانية الثانية - تاريخ عام:

    يدرس الطالب المقاييس التالية:

    • تاريخ وحضارة المغرب القديم- صدر الإسلام والدولة الأموية. المغرب العربي الحديث-تاريخ الجزائر الثقافي الحديث والمعاصر-منهجية وتقنيات البحث التاريخي-فلسفة التاريخ- تاريخ العلوم-أوروبا في العصور الوسطى-تاريخ المعتقدات والأديان-العالم المعاصر- جغرافيا طبيعية(لغة اجنبية).
    • السداسي الثاني - سنة ثانية تاريخ عام:
    • يدرس الطالب المقاييس التالية:

    • تاريخ وحضارة المغرب القديم- تاريخ وحضارة المغرب الإسلامي والأندلس-تاريخ الجزائر الحديث - تاريخ الجزائر الثقافي الحديث والمعاصر - منهجية وتقنية البحث التاريخي - مصادر تاريخ الجزائر - الدولة العثمانية - النهضة الأوروبية - ما قبل التاريخ العام - العالم العربي المعاصر - جغرافيا بشرية - لغة أجنبية .
    • السداسي الأول - سنة ثالثة تاريخ عام:
    • يدرس الطالب المقاييس التالية:

    • تاريخ الحركة الوطنية الجزائرية (1919- 1954) - قضايا عربية معاصرة الاغريق والرومان المشرق الإسلامي8 - 15)-المشرق العربي(1516-1914)- الاستعمار وحركات التحرر في افريقيا وآسيا(ق 19- 20) - دراسة نقدية للكتابات التاريخية أوروبا والأمريكيتين في الفترة المعاصرة تاريخ افريقيا جنوب الصحراء تاريخ الفكر الاجتماعي والسياسي في الفترة المعاصرة- علم النفس الاجتماعي حضارات الشرق الأقصى القديم الحوكمة وأخلاقيات المهنة -                       لغات أجنبية (فرنسية أو انجليزية). 
    • السداسي الثاني - سنة ثالثة تاريخ عام:
    • يدرس الطالب المقاييس التالية:
    • تاريخ الثورة التحريرية(1954-1962)- ما قبل التاريخ الشمال الإفريقي- المشرق الإسلامي(8-15م) 2 - تطور الحركات المذهبية في العالم الإسلامي-المشرق العربي(1516- 1914)2-الاستعمار وحركات التحرر في افريقيا وآسيا(ق19-20م) 2- تقنيات إعداد مذكرة التخرج-علم الخرائط-المخدرات والمجتمع-تاريخ النظم السياسية بين (1945-1989)- جغرافيا (تاريخية-اقتصادية)-لغات أجنبية(فرنسية-انجليزية) .
    يستطيع الطالب بعد ان يجتاز مرحلة الليسانس ان يسجل في الماستر وبعدها الدكتوراه واليكم بعض تخصصات الماستر الموجودة في الجامعة الجزائرية:
    1. - التاريخ القديم.
    2. تاريخ المغرب الاسلامي.
    3. - تاريخ المشرق الاسلامي.
    4. - تاريخ المغرب الاسلامي والاندلس
    5. - تاريخ المغرب العربي الحديث والمعاصر
    6. - تاريخ المغرب العربي المعاصر.
    7. - الحركات الوطنية المغاربية.
    8. - تاريخ الجزائر المعاصر.
    9. - تاريخ اوروبا الحديث والمعاصر.

    •  كما يوجد تخصصات اخرى تفتح كل سنة حسب متطلبات كل مرحلة وشعب التكوين المقترحة ،اما عن فرص العمل التي يتيحها التاريخ في مرحلتي الليسانس والماستر  فهي كالتالي:

    1. التعليم:
    2.  المؤسسات التربوية
    3. المعاهد العليا 
    4. الجامعات 
    5. المتاحف
    6.  المواقع الأثرية
    7.  السياحة 
    8. السلك الديبلوماسي
    9.  قطاع الثقافة 
    10. التراث 
    11. دور الأرشيف 
    12. المكتبات

    الجمعة، 27 أغسطس 2021

    شيرين عبد اللاوي تفوز بالذهبية : ذوي الاحتياجات الخاصة يحفظون ماء الوجه

     شرين عبد اللاوي تفوز بالذهب : ذوو الاحتياجات الخاصة يحفظون ماء الوجه

    شرين عبد الاوي


    • فازت صبيحة اليوم الجمعة الرياضية الجزائرية شيرين عبد الاّوي بالميدالية الذهبية في لعبة الجودو بالالعاب البارالمية في طوكيو 2020 ،هذا وقد تأهلت شرين عبد الاوي إلى النهائي وزن أقل من 52 كغ بعد فوزها على المصارعة اليابانية "يوي فوجيوارا" بحركة ايبون (10-0)، وواجهت بعدها في النهائي المصارعة الكندية "بريسيلا عانيه" حيث فازت عليها ومنحت بذلك اول ميدالية ذهبية للجزائر في هذه المنافسات.
    • كما فاز الرباع الجزائري المتألق "حسين بتير" بالميدالية البرونزية في رياضة رفع الاثقال وهي ثاني ميدالية للمنافسين الجزائريين.
    • وقد حفظت هذه الميداليات ماء وجه الرياضة الجزائرية في الخارج خاصة وأن البعثة الاولمبية في اولمبياد طوكيو عادت فارغة اليدين ولم تعد بأي ميدالية، وهو ما احدث خيبة أمل كبيرة في الاوساط الرياضية والاعلامية، كما خلق موجات سخرية وتذمر شديدين على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي.
    • وهاهم ذوو الاحتياجات الخاصة والذين للاسف لازالت حقوقهم مهضومة وغير مكتملة يشرفون الجزائر في وقت يتبجح بعض اشباه الرياضيين باخذ صور سالفي وتصوير حياتهم الشخصية في التيك توك واليوتوب دون ادنى فائدة تذكر. 

    .شكرا شرين عبد اللاوي وبالتوفيق لباقي الرياضيين الجزائريين .

    الثلاثاء، 24 أغسطس 2021

    محاضرات تاريخ الجزائر المعاصر- قائمة المراجع والكتب

    محاضرات تاريخ الجزائر المعاصر 1
    السنة 1 علوم انسانية جذع مشترك.

    محاضرات تاريخ الجزائر المعاصر 1


    المحاضرة الثانية 02:
    المصادر والمراجع المتعلقة بالمقياس 

    • يقوم الطلبة طيلة سنة كاملة بمجموعة من البحوث والعروض بطلب من الاساتذة في التطبيقات TD لذلك يتوجب على الطالب معرفة الكتب والمصادر والمراجع التي ياخذ منها المعلومات ، وعليه نعرض عليكم هذه القائمة المبسطة التي تفيد الطالب في يومياته الدراسية والعلمية، ويمكن اللجوء الى هذه الكتب في المكتبات  الجامعية أو البحث عنها بصيغة pdf على الانترنيت وتحميلها والاشتغال بها من اجل بحوث علمية ومنهجية.
    القائمة:
      الإبراهيمي،محمد البشير، عيون البصائر، ط2، الشركة الوطنية للنشر و التوزيع، الجزائر 1971
    •           ابن باديس، عبد الحميد : القانون الأساسي لجمعية العلماء المسلمين الجزائريين و مبادئها الإصلاحية.
    •        ابن رويلة، قدور، وشاح الكتائب وزينة الجيش المحمدي الغالب ويليه ديوان العسكري المحمدي الملياني، تقديم محمد بن عبد الكريم، ش.و.ن.ت، الجزائر 1968
    •         أديب حرب ، التاريخ العسكري و الإداري للأمير عبد القادر 1808-1847، جزءان ،ش.و.ن.ت، الجزائر ،1983
     أديب ،مروة: الصحافة العربية نشأتها وتطورها،دار مكتبة الحياة بيروت .
     إحدادن ،زهير : الصحافة المكتوبة في الجزائر ، ديوان المطبوعات الجامعية ، جامعة الجزائر.
    باي ،أحمد: مذكرات أحمد باي و حمدان خوجة و بوضربة ، تقديم و تحقيق و ترجمة محمد العربي الزبيري ، ط2 الشركة الوطنية للنشر و التوزيع 1982
    -البدوي ، أحمد فوزي : الأمير عبد القادر الجزائري ، دبلوم ، جامعة القاهرة ، معهد الدراسات الإفريقية 1964 مسعد الله ، أبو القاسم: الحركة الوطنية الجزائرية ( 1900- 1930) ج2 ، ط3،ش.و.ن.ت الجزائر 1983 
    - سعد الله  أبو القاسم ، أبحاث و أراء في تاريخ الجزائر، ج2ش.و.ن.ت، الجزائر 1981 . 
    - سعد الله  أبو القاسم ، محاضرات في تاريخ الجزائر الحديث ، بداية الاحتلال ، ش.و.ن.ت الجزائر 1982 . 
    - سعد الله  أبو القاسم ، تاريخ الجزائر الثقافي ، 9 أجزاء ،دار الغرب الإسلامي بيروت 2000. 
    - سعد الله  أبو القاسم ، المفتي الجزائري ابن العنابي ، رائد التجديد الإسلامي ( 1775- 1850 ) الجزائر 1977 . 
    - سعد الله  أبو القاسم ، الحركة الوطنية الجزائرية ،4 أجزاء،دار الغرب الإسلامي بيروت 1992. 
    - سعيدوني ناصر الدين:عصر الأمير عبد القادر الجزائري، مؤسسة البابطين، الكويت 2000 
    - سعيدوني ناصر الدين:دراسات وأبحاث في تاريخ الجزائر ، جزءان ، الجزائر 1988 م . 
    -  فركوس صالح ، الحاج أحمد باي قسنطينة 1826-1850، ديوان المطبوعات الجامعية ، الجزائر 1985
    قنان جمال ، نصوص سياسية جزائرية 1830-1914، ديوان المطبوعات الجامعية ، الجزائر ، 1993 
    - قنان  جمال ، دراسات في المقاومة و الاستعمار ، منشورات المتحف الوطني للمجاهد 1994 
    - قداش محفوظ ، وثائق وشهادات لدراسة تاريخ الحركة الوطنية الجزائرية ، ديوان المطبوعات الجامعية ، الجزائر 1987 . 
    - قنانش محمد ، المسيرة الوطنية و أحداث 8 ماي 1945 ، منشورات دحلب ، الجزائر 1991 . 
    - قنانش محمد ،الحركة الاستقلالية في الجزائر بين الحربين ،الشركة الوطنية للنشر والتوزيع ، الجزائر 1982 . 
    - توفيق المدني ، احمد : كتاب الجزائر ،م.و.ك ، الجزائر 1984             
    بوعزة، بوضرساية: الحاج أحمد باي رجل دولة و مقاوم 1826- 1848 الجزائر 1993
    - بوحوش عمار : التاريخ السياسي للجزائر من البداية و لغاية 1962 ، دار الغرب الإسلامي ط1 ، 1997
    - بوعزيز يحي :الأمير عبد القادر رائد الكفاح الجزائري ، الجزائر 1964
    - بوعزيز يحي، مواقف العائلات الأستقراطية من الباشاغا المقراني ،م.و.ك، الجزائر ، 1994
    - بوعزيز  يحي،كفاح الجزائر من خلال الوثائق ، الجزائر ، م.و. ك 1986 
    - بوعزيز يحي وصايا الشيخ الحداد و مذكرات ابنه سي عزيز ، م.و. ك 1989
    - بوعزيز يحي، حروب المقاومة الجزائرية كما صورتها الكتابات الغربية الفرنسية ، جامعة وهران 1982
    - بوعزيز  يحي، ثورات الجزائر في القرنين 19 و 20 ، ج2 ط2 منشورات المتحف الوطني للمجاهد
    - بوعزيز يحي، الاتجاه اليميني في الحركة الوطنية الجزائرية من خلال نصوصه 1912-1948 
    ديوان المطبوعات الجامعية ، الجزائر 1995
    - بوعزيز  يحي،ثورة 1871 المقراني و الشيخ الحداد،ش.و.ن.ت.الجزائر.
                ابن عبد القادر محمد : تحفة الزائر في مآثر الأمير عبد القادر وأخبار الجزائر ، دار اليقظة العربية ، بيروت ، 1964
              -تشرشل، هنري : حياة الأمير عبد القادر ، ترجمة أبو القاسم سعد الله تونس –الجزائر ، 1975. 
             - تركي ،رابح : التعليم القومي والشخصية الوطنية ، الشركة الوطنية للنشر والتوزيع الجزائر 1981 . 
           - تلمساني بن يوسف: مقاومة متيجة ، محاضرات في التاريخ ،الجزائر ، 2001 . 
            - تلمساني بن يوسف ، موقف التجانية من السلطة المركزية في الجزائر 1800 – 1900، الجزائر، 1998 
           -التميمي ، عبد الجليل: بحوث ووثائق في التاريخ المغربي ، الجزائر تونس – ليبيا 
             (1816- 1871 ) ح. م . 1985 . 
    - الجيلالي ،عبد الرحمن : تاريخ الجزائر العام ج 4 ، ط 4 بيروت 1984 م . 
    -الخطيب، أحمد : جمعية العلماء المسلمين الجزائريين و أثرها الإصلاحي في الجزائر ، المؤسسة الوطنية للكتاب ، الجزائر 1985 . 
    -دودو ،أبو العيد : الجزائر في مؤلفات الرحالين الألمان (1830- 1835) ، الجزائر1989 
    -رخيلة ،عامر : 8 ماي 1945 ، المنعطف الحاسم في مسار الحركة الوطنية ، ديوان المطبوعات الجامعية الجزائر ، 1995. 
    الزبير ،سيف الإسلام : تاريخ الصحافة في الجزائر ،الشركة الوطنية للنشر و التوزيع ، الجزائر ، 1982. 
    -زوزو ،عبد الحميد : نصوص ووثائق في تاريخ الجزائر الحديث ، المؤسسة الوطنية للكتاب ، الجزائر 1984 . 
    - زوزو ،عبد الحميد، ثورة الأوراس 1879 ، م.و.ك ، الجزائر 1980 . 
    - زوزو ،عبد الحميد ، ثورة بوعمامة (1881-1908 ) ،م.و.ن.ت 1981 
    -طرشون ، نادية، الهجرة الجزائرية إلى بلاد الشام 1847-1911 ، جامعة دمشق ،1986. 
    - طالبي ،عمار: ابن باديس حياته وآثاره ، دار اليقظة العربية للتأليف والترجمة ، القاهرة 1968 . 
    -العربي ،إسماعيل : الدراسات العربية في الجزائر عهد الاحتلال الفرنسي ، الجزائر 1988 . 
    - العربي ،إسماعيل، العلاقات الدبلوماسية الجزائرية في عهد الأمير عبد القادر ، ديوان المطبوعات الجامعية ، الجزائر 1982 
    - العربي ،إسماعيل، المقاومة الجزائرية تحت لواء الأمير عبد القادر ، ط2 ، ش.و.ن.ت الجزائر 1982. 
    -العسلي، بسام : الأمير عبد القادر الجزائري ، بيروت 1986 . 
    -العقاد ،صالح : محاضرات في الجزائر المعاصرة ، القاهرة ، معهد الدراسات العربية العالمية. 
    -العنتري ،صالح : مجاعات قسنطينة ، تحقيق رابح بونار ، الشركة الوطنية للنشر و التوزيع ، الجزائر 1974. 
    العلوي ،محمد الطيب : مظاهر المقاومة الجزائرية ( 1830- 1954 ) ، ط2، منشورات المتحف الوطني للمجاهد ، 1994 . 
    - سكوت (الكولونيل )، مذكرات الكولونيل سكوت عن إقامته في زمالة الأمير عبد القادر 1841، ترجمة إسماعيل العربي ، ش.و.ن.ت، الجزائر 1981. 
    -
     - مجاهد مسعود : تاريخ الجزائر ، ج1 بدون تاريخ . 
    - المرابط جواد : التصوف و الأمير عبد القادر الحسيني الجزائري ، دار اليقظة العربية 1966 -محمود، قاسم : الإمام عبد الحميد ابن باديس الزعيم الروحي لحرب التحرير الجزائرية ، دار المعارف ، مصر . 
    - مناصرية ،يوسف: الاتجاه الثور ي في الحركة الوطنية الجزائرية بين الحربين ،المؤسسة الوطنية للكتاب ، الجزائر 1988 . 
    - الميلي، محمد: ابن باديس و عروبة الجزائر : الشركة الوطنية للنشر و التوزيع الجزائر 1980. 
    - هلال ،عمار: الهجرة الجزائرية نحو الشام ،( 1847 – 1919) الجزائر 1980 .


     

    رابط الترشح لمسابقة الدكتوراه 2024-2025

    رابط الترشح لمسابقة الدكتوراه 2024-2025  أطلقت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي اليوم المنصة الخاصة بالتسجيل لمسابقات الدكتوراه للسنة الجا...